الأدب الأذربيجاني في الصحافة الروسية المؤثرة
تم تقديم صفحة "الأدب الأذربيجاني المعاصر" المخصصة من قبل جريدة "لِيتِيرَاتُورْنِيَا غَزِيتَا" الروسية للأدب الأذربيجاني لأول مرة وهو مشروع تالٍ لمركز الترجمة الأذربيجاني بغية ترويج الأدب الوطني على نطاق دولي.
تُقدّم في عدد الجريدة الصادر في الحادي عشر من نيسان / أبريل الأشعار مثل "عُدْ"، "الحجر"، "تبكي الأمهات" لعلي كريم و"الصخرة"، "شوبان"، "يصبح الصباح" لواقف سامادوغلو و"لا تحمل السماء حجرا"، "ضوء القمر" لرامز روشن و"نهض البحر في السماء"، " نحن غرباء"، "الحياة تستمر" لواقف بياتلي بمقدمة "القصائد التي تحدث".
يُذكر في المقدمة أنّ إبداع كل من هذه الشخصيات الأدبية المقدمة إلى القراء الروسيين هو حدث بارز للأدب الأذربيجاني: "إن الاهتمام بإبداعهم متعلق بالوعي الفردي الجديد وحرية الأسلوب. تم استبدال الإفراط في الأدب بحداثة وتنوع البحوث الإبداعية في ذلك العهد. ولكنها لم تكن صد الجمود للعهد التأريخي بشكل ميكانيكي. كانت شعبية هؤلاء الشعراء متعلقتا قبل كل شيء بقدرات مواهبهم الشعرية واتساع إمكاناتهم. عندما تقرأ هذه القصائد إن شئت أم أبيت تتذكر كلمات يفغيني يفتوشينكو – القصائد تحدث ولا تُكتب".
رواق
مقالات أخرى
-
صدور كتاب للأطفال بعنوان "حديقة الزهور" للشاعر الأذربيجاني "موسى يعقوب"
أصدرت وكالة الترجمة التابعة لمركز الترجمة الحكومي الأذربيجاني كتابا بعنوان "حديقة الزهور"
-
إبداع الشاعر الأذربيجاني "واقف باياتلي أودر" على بوابة أدبية أرجنتينية
نشرت بوابة الأدب الأرجنتينية الشهيرة "Antología poética" (أنطولوجيا شعرية) قصائد "لن يبقى ألم في العالم" و"في ترام
-
إبداع الشاعر الأذربيجاني "رسول رضا" على بوابة أدبية في الولايات المتحدة الأمريكية
نشرت بوابة "Poetryverse" (الشعر) الأدبية في الولايات المتحدة قصائد "المخطوط القديم"، و"لو كان في مقدوري"، و"كلنا في